ساعات ببان أقوى لكن بقوى على نفسي وبستقوى على حلمي اللي محلمتوش وبستقوى عليه يمكن يفوت مرة وينساني لكنه رغم أحزاني حلف هيكون في يوم مني وأنا منه ....بعيد لكن في وجداني قريب جايز ....يقوي فيا إيماني يإني هكون زي ما كنته في حلمي اللي لسه محلمتوش
بقالي كتير جدا بعيد عن مدونتي وعارفة اني مقصرة معاها جامد إيقاع الحياة بقى سريع جدا..... لدرجة إن الواحد مبقاش فاضي يقعد مع نفسه ولو خمس دقايق .... بس رغم الايقاع السريع دا لسه جوانا أحلام ليها حق تاخد مساحة في خيالنا سواء كنا صاحيين او نايمين ..... أحلام مؤجلة مستحيلة أو قابلة للتحقيق ..... أحيانا يطغى عليك حلم على حلم تاني قديم ..... تهتم اوي بالحلم الجديد وتغذيه وترويه بالأمل والتفاؤل.... وفجأة تلاقي حلمك القديم بيلاعب أفكارك بس مش عشان ترويه لأ عشان تتحسر عليه لأنه بيضيع من بين ايديك ..... مش معنى انك تهتم بحلم جديد ان الحلم القديم يموت..... حاول توازن بين أحلامك عشان تحقق أكبر قدر منها
(أنا عمري ما قولت إن أنا خايف غير بعد ما قلبي اتمناكي) الحب وما يفعله بنا شيء مزعج حقا تشعر كأنك امتلكت الحياه أصبحت تقدر قيمة الأشياء ومعناها تخاف .... كثيرا تخاف الفقد... الهجر.... النسيان ... تخاف الحزن تخاف حتى من نفسك أن تفعل شيئا دون قصد منك يؤذي حبيبك هل الحب أولا أم الخوف؟ أظن أن الحب هو منبع كل المشاعر الخوف.... الحنان..... الافت قاد حتى الكراهية فهي مضاد للحب لأنه لولا وجود الحب لما عرفت الكراهية (محتاج أطمن مش عارف ... الخوف جوايا وجواكي) وهكذا نظل في صراع طلب الطمأنينة لقلوبنا وقلوب من نحب نتخبط في طلبها وقد نفعل أشياء عكسية غير مبررة طلبا لتلك الطمأنينة التي قد لا تأتي (لو كنتى صحيح بتحبينى ضمينى فى حضنك خبينى و الخوف ما يجيش) وهنا يصرح المحبوب أن الحل الأمثل لبعث تلك الطمأنينة وطرد تلك المخاوف هو أن يحتضن المحبوب حبيبه بدون شروط أو قيود ومن الناحية العلمية فقد أثبتت الدراسات أن الحضن يتسبب في إفراز العديد من الهرمونات التي تلعب في كيمياء المخ فتشعر المرء بالسعادة والأمان (والحضن دايما يختصر نص الكلام) لا أتفق مع الشاعر في قوله...
جميل اﻻحساس ده
ردحذفكل سنه وانتي طيبه
تحياتي
شكلها هتبقى سنة ..... بيضاااا :D
ردحذفمن ده كتير بقى
ردحذفاستمرى
وصف الاحساس
ردحذفكل سنة وانتى طيبة
ضياء
نرجو انها تكون سنة حلوة علينا كلنا